Fascination About الفنون التشكيلية في الإمارات
Fascination About الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
يستمر المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية في تجسيد ذاكرة تاريخية فنية جماعية تتجاور من خلالها الأجيال الفنية المختلفة وتتجلى الفنون البصرية والرؤى الإبداعية، وذلك بتوجيه ورعاية كريمة من صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة رعاه الله.
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
«الإمارات للفنون التشكيلية» تنظم «تقنيات تكوين اللوحة»
النحت من أحلى الفنون التشكيلية، حيث يستطيع فيها الفنان أن يصيغ أي شكل من أشكال المواد الخام غير الجاهزة مثل الطين أو الخشب أو الحجر. كما أن هناك عدة أنواع من النحت المختلفة موضحة كالآتي:
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب research بحث
–جاءت المدرسة الواقعية ردا على المدرسة الرومانسية، فقد أعتقد أصحاب هذه المدرسة بضرورة معالجة الواقع برسم أشكال الواقع كما هي، وتسليط الأضواء على جوانب هامة يريد الفنان إيصالها للجمهور بأسلوب يسجل الواقع بدقائقه دون غرابة أو نفور.
هنا لابد أن نشير إلى تجربة الفنانة د . نجاة مكي التي تعدّ من التجارب الرائدة في الدولة، وتمثل الحداثة أحسن تمثيل ليس على مستوى الدولة وحسب، بل في منطقة الخليج عامة، وتجربة الفنان محمد القصاب .
شارك في المعرض مجموعة من الفنانين من أعضاء الجمعية وفنانين من مختلف بقاع العالم، وتراوحت الأعمال الفنية بين إبراز ملامح النهضة الثقافية والعمرانية التي أحدثها حاكم الشارقة، فضلا عن بورتريهات شخصية، وملامح من التراث الثقافي والشعبي لدولة الإمارات العربية المتحدة،
تناولنا من خلال هذا المقال العديد من المعلومات حول الفنون التشكيلية وأنواعها والمجالات المختلفة التي تدخل في تشكيلها، فضلاً عن تاريخ نشأتها، والإبداعات التي تظهر على الجدران وفي كل مكان، لتُبهج الجميع.
مسؤول أوروبي يرفض التعامل بانتقائية مع أوامر «الجنائية الدولية»
ظهر المعنى الأحدث والأكثر تحديدًا لكلمة الفن كاختصارٍ للفن الإبداعي أو الفنون الجميلة في أوائل القرن السابع عشر.
كانت الأعمال المحلية المشاركة في المعارض السنوية لجمعية الإمارات لفنون التشكيلية، تعرض في «البينالي» بوصفها نماذج لأعمال معاصرة على غرار المشاركات العالمية الأخرى.
«البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى أن التدوين والأرشفة أصبح علماً يُدرس فلا بد من أن يطبق في السياسات الثقافية بشكل عام وقال: في دولة الإمارات هناك نمو سريع ومتعاظم ويشتغل على الأنظمة الحديثة، فأصبح من الضروري مع تحولات المجتمع الشروع بالتوثيق والأرشفة والتسجيل بشكل مستعجل لأن الكثير بدأ يضيع، وذلك في الجوانب المختلفة التراث الشعبي والعمارة والآثار والقصص والنوادر وكل الذاكرة الشعبية، إضافة إلى ذاكرة المكان لأنها كلها تختفي خلال النمو المتسارع لبناء الدولة الحديثة وبالتالي فالرجوع إلى هذا التخطيط والتوثيق وصون التراث العام مهمة أساسية للجهات المعنية بالثقافة، والملاحظ أن التوثيق والأرشفة في الدولة ينمو ولكن ببطء وبالأخص في مجال الأدب والفنون والثقافة، وأتصور من الفنون التشكيلية الضروري وجود مراكز لتوثيق الأدب الفني في كل إمارة يتابع ويخطط ويمول، لأن الجهود الفردية في هذا المجال قد تكون محمودة وإيجابية ولكن قد تكون ضعيفة وسرعان ما تخف لأن التكلفة المادية والظروف لكل فنان وأديب تختلف، وهو شغل جماعي يحتاج إلى نظام معلوماتي مكتبي أرشيفي متجدد باستمرار.
اقرأ المزيد "دبي للثقافة" تعزز شراكتها الاستراتيجية مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية